“بروفن” و”بودو” للروبوتات تقدمان الجيل الجديد من الروبوتات في المملكة العربية السعودية

-

اطلقت “بروفن” و”بودو” للروبوتات احدث طرازات من روبوتات “بودو” المميزة: “كيتيبوت”، “بيلابوت”، و بودوبوت” في المملكة العربية السعودية، والتي تم بناؤها لتطوير مجال  التشغيل وتعزيز الإنتاجية. كما تم عرضها على الزوار خلال موسم الرياض 2021-2022.

قال زيد المشاري الرئيس التنفيذي لمجموعة “بروفن ارابيا”: “يوجد طلب على الروبوتات في العديد من الصناعات، ومن المتوقع أن يزداد مدفوعًا بتقنيات جديدة، وضرورة الأتمتة التي يغذيها وباء كوفيد 19، والحاجة إلى التفاعلات الآلية”.

وأضاف: “تتماشى اتفاقيتنا و”بودو” للروبوتات مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي تؤكد على التنويع الاقتصادي وتهدف إلى دعم الشركات والمؤسسات في المملكة للاستفادة من الكفاءات التي أنشأتها الروبوتات للبقاء في الطليعة. نحن ملتزمون بالعمل مع عملائنا لتقديم حلول تتوافق مع احتياجاتهم، ومساعدتهم على الحفاظ على قدرتهم التنافسية في عصر رقمي دائم التطور”.

أتاح الحدث المباشر فرصة لكلا المؤسستين لإثبات عبقرية الروبوتات في تعزيز الكفاءات، خفض التكاليف التشغيلية، وتبسيط الإجراءات باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي. ناقش ممثلو “بروفن” و”بودو” للروبوتات التوسع في مجال الروبوتات في المنطقة، وأهمية الذكاء الاصطناعي والروبوتات في الجهود السعودية الطموحة لجعل الأتمتة والذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية لاستراتيجية التنمية الاقتصادية للبلاد.

“كيتيبوت” و” بودوبوت” هما روبوتان لتقديم الخدمات، يمكنهما العمل كمساعد في مجموعة متنوعة من الصناعات، بينما تم تصميم “بيلابوت” لإحداث ثورة في النظام التفاعلي بين الإنسان والآلة، مما يساعد على جعل المهام اليدوية في خدمة العملاء بالية.

تقدم شركة “بروفن” للروبوتات حلولًا روبوتية متطورة ونظامًا لإدارة الروبوتات يمكن تخصيصه ليناسب احتياجات العمل، مما يمكّن المنظمات المحلية والإقليمية من الاستفادة الكاملة من التطبيقات والحلول الناشئة، لتصبح المزود الرائد لحلول الروبوتات في الشرق الأوسط . تأمل الشركة في تقديم حلول أتمتة آلية قابلة للتطوير بالكامل للعملاء في مختلف الصناعات والقطاعات التي تتعامل وجهاً لوجه مع العملاء من خلال علاقتها مع  “بودو” للروبوتات.

تأمل “بروفن” و”بودو” للروبوتات في تنظيم عروض ترويجية إضافية في المستقبل، نسبةً الى عروضها الأفضل وبصماتها العالمية.

Share







Leave a reply

Your email address will not be published. Required fields are marked
Your email address will not be published. Required fields are marked